
هل تعلم أنك شخص استثنائي؟ هل تأملت يوماً أن الله الغير محدود قد أبدع في تصميمك ووضع فيك لمساته الفنية؟ أنتَ مميز وأنتِ مميزة، لقد نسج لك بصمة وراثية فريدة تميّزك عن باقي البشر وزرع فيك مواهباً وأحلاماً لتحقق هدفاً عظيماً في حياتك. هدف هذا البرنامج هو مساعدتك على الحصول على أفضل ما أعده الله لك بأسلوب عملي وجذاب. رؤية وإعداد وتقديم فارس أبو فرحة. تواصل معنا الآن، نود المحادثة معك!

برومو: برنامج لايف لاين
هل بتعرف إنك إنسان مميّز وشخص استثنائي؟ هل مرة فكرت إنه الله الغير محدود أبدع في تصميمك وحط فيك لمساته الفنية؟ ومن وسط مليارات الناس العايشين ع الأرض، أعطاك بصمة وراثية فريدة بتميّزك عن باقي كل البشر، زرع جواك أحلام وإمكانيات حتى تحقق هدف عظيم بحياتك. لايف لاين برنامج بيقدّمه فارس أبو فرحة من حول العالم رح تتعلم من خلاله عن خطة الله لحياتك بأسلوب بسيط وعملي وجذّاب. رح ياخدنا فارس في رحلة كل أسبوع حتى نتأمل في معنى الحياة وهدف الوجود وكيف منقدر نعيش حياة فيّاضة مليانة بالخير ونحصل على كل وعود الله. فإذا كان عندك رغبة حتى تتعرف على الله بصورة أعمق وتتمتع بأفضل ما أعده إلك، تابع برنامج لايف لاين على جميع مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بالجيل التالي عربي. ودايماً تذكر إنه الله بيحبّك.

حلقة ١: لماذا مات المسيح
يعتقد الكثيرون أن المسيح مات هباءً. فبالرغم من وجود الأدلة العلميّة والتاريخية على موت المسيح صلباً إلا أن القضية ليست مقتصرة على حدث تاريخي موثق فقط. ويبقى السؤال الأعقد مطروحاً: إن كان المسيح قد مات فعلاً، فلماذا قدم نفسه فدية وأضحية ولماذا رضي أن يستسلم أمام سطوة الأعداء؟ وماذا حقق موت المسيح؟ تعالوا نتأمل معاً مع فارس أبو فرحة بـ ٦ أمور فعلها المسيح من خلال موته. تابع إلى نهاية الحلقة وشاركنا برأيك في التعليقات أدناه.

حلقة ٢: كيف أكون سعيداً
أنا وأنت نسعى بكل طاقتنا، عن قصد أوعن غير قصد، أن نشعر بالأمان ونشعر بالأهمية. نتوق بشدة إلى الشعور بالانتماء، ونريد أن يعلم الجميع عن العائلة أو المجموعة أو النادي أو الطبقة الاجتماعية أو العرق الذي ننتمي إليه وذلك لملء احتياجنا من الإحساس بالأمان. ونحاول اكتشاف منذ الطفولة إلى منتصف العمر ماذا يفترض بنا أن نفعل، أو سبب وجودنا على كوكب الأرض. تعالوا نتعلم مع فارس أبو فرحة كيف يمكننا أن نشعر بالأمان والأهمية طوال الوقت. اكتب لنا عن الطرق التي تمنحك الأمان والأهمية أدناه.

حلقة ٣: أنت على وشك الإقلاع
ربما تتمنى الإقلاع والوصول إلى النجاح والازدهار وإصابة الهدف. ولكن حتى تحلق عالياً، عليك إعداد مدرج للطيران يساعدك على التسارع والإقلاع. هذا المدرج هو معدنك الأخلاقي وشخصيتك الفريدة. تابع هذه الحلقة الخاصة مع فارس أبو فرحة حيث يقدم طرقاً عملية ستساعدك على الاستعداد للطيران والتحليق في أعلى الرتفعات. ما الذي يمنعك حالياً من تحقيق الهدف؟ شاركنا بأفكارك.

حلقة ٤: جزيرة مالطا ما أجملها
جرت في هذه الجزيرة الصغيرة في قلب البحر الأبيض المتوسط معجزات وأمور عظيمة لا حصر لها. ونتيجة لذلك، آمن معظم سكان مالطا بالمسيح وتأسست هنا ما يعرف بأقدم المجتمعات والكنائس المسيحية في العالم. يتكلم فارس أبو فرحة عن هذه الأحداث في هذه الجزيرة مع بعض التطبيقات العملية التي تساعدك في الحصول على بركات إلهية وتدخلات معجزية. ماذا تعرف عن مالطا؟ أضف تعليقك أدناه.

حلقة ٥: الله لن ينساكي يا مصر
هذه الحلقة تتناول قضية لجوء سياسي حدثت في مصر وغيرت كل مجرى التاريخ. أهلا بكم من أهرام الجيزة في بلد الحضارة والتاريخ مصر. سيشاركنا فارس أبو فرحة عن زيارة المسيح إلى مصر وأهمية وعلاقة هذه الزيارة بأحداث اليوم.

حلقة ٦: هل الله يشعر بالألم
بكل تأكيد، كل واحد منا يعرف معنى الخسارة والشعور بخيبة الأمل. ربما فقدت أحد أحبائك أو عصفت نحوك مشاكل الحياة بمطباتها المتعددة. والذي يحيرنا وسط صعوبات الحياة وقسوتها: هل يسمعني الله؟ هي يشعر بألمي؟ وهل يستطيع التدخل في ظروفي؟ تابع هذه الحلقة الخاصة مع فارس أبو فرحة حتى تبدأ مشوار الانتصار على كل تحدياتك. نود الصلاة من أجلك. اكتب لنا الآن.

حلقة ٧: الله وخرافه
هل يعقل أن يكون الله راعياً؟ إنه سؤال مستفز وجريء ولكن إجابته صريحة وصارخة بـ "نعم". فهو بكل تأكيد يرعى أولاده بحنان يديه ويقودهم بكل عناية فائقة. فأنا وأنت من خرافه الضالة الغبية التي تحتاج إلى الرعاية القصوى والانتباه الشديد. يناقش فارس أبو فرحة واحد من أشهر مزامير الكتاب المقدس الذي يحفظه المسيحيون عن ظهر قلب، ويرددونه في معظم الأفراح والأتراح والمناسبات. هل تعلم أي مزمور هو؟ أضف تعليقك أدناه.

حلقة ٨: حلاوة البدايات الصغيرة
قد تطمح بالبدء في مشروع جديد، أو علاقة جديدة، أو وظيفة جديدة، أو من الممكن أنك ما زلت تتعافى من مرض أو إدمان معين. بغض النظر على المرحلة التي أنت فيها، فنحن كبشر نميل إلى الشعور بالفشل والإحباط في موسم البدايات الصغيرة. قد يبدو أنك لا تحقق الكثير وأنه ما زال أمامك أشواطاً كبيرة عليك أن تقطعها. يناقش فارس أبو فرحة بعض الطرق العملية التي ستساعدك على مطاردة الحلم الذي بداخلك رغم انطلاقتك التي تبدو متواضعة وصغيرة. ما هو الحلم الذي تطارده اليوم؟ اكتب تعليقك أدناه.

حلقة ٩: قوة كلماتك
لكلماتنا قوة وتأثير. فهناك كلمات ننطقها فتشفي وتبني وهناك كلمات ننطقها فتجرح وتهدم. أنت تخسر الكثير عندما تسمح لكلماتك السلبية بأن تغزو أقوالك. فيتحول تركيزك وطاقاتك إلى الأمور السلبية في حياتك بدلاً من الإيجابية والمفرحة. تصبح الأشياء الجملية كأنها قبيحة وتظهر الأمور الجيدة على أنها سيئة. إن كلماتنا السلبية معطلة تحدر بنا إلى مستنقعات الفشل واليأس وانعدام التفاؤل. هيا نتعلم مع فارس أبو فرحة طرقا عملية للتحكم بكلماتنا وبأقوالنا السلبية. اكتب لنا رأيك في هذا الموضوع أدناه.

حلقة ١٠: ٦ دروس من حياة النسور
حياة النسر مليئة بالتحديات والمشقات ولكنها ممتعة ومنتصرة. تأمل مع فارس أبو فرحة بـ ٦ دروس عملية تساعدك على التحليق في أعلى المرتفعات واختبار معنى الانتصار على ظروف الحياة ومشاكلها المتعددة. لقد صمّمك الله لتكون مرتفعاً وناجحاً ومتكاملاً. ولكن يبقى السؤال مطروحاً: هل لديك الرغبة في تغيير واقعك إلى واقع أفضل؟ هل لديك الاستعداد للوصول إلى مستويات عالية وجديدة في حياتك؟ نود أن نسمع منك.

حلقة ١١: كيف تقود نفسك بصورة أفضل
أصعب شخص يمكن قيادته هو ذاتك! الكثير من التحديات التي نواجهها في قيادة الآخرين يمكن التغلب عليها عندما نبدأ في قيادة ذواتنا بشكل أفضل. فإذا أردت أن تكون قائداً أفضل للآخرين، فالمكان الأفضل الذي يجب أن تبدأ به هو نفسك. إذا لا تستطيع أن تقد نفسك فلن تتمكن أبداً من قيادة أي شخص آخر بشكل فعّال. يقدم فارس أبو فرحة ٥ خطوات عملية تستطيع من خلالها إتقان قيادة الذات. ما هي خطوة الأولى؟

حلقة ١٢: أبوّة الله
نحن نمتنع عن مناداة الله بـ "الأب" ونستبعد مراراً أن نكون نحن مركز ومحور اهتمامه ومحبته. للأسف الشديد، إن ملايين من البشر يعيشون كل حياتهم من دون أن يكتشفوا أن الله أب. فهل تملك الجرأة والشجاعة أن تدعوه اليوم أباً؟ سنتأمل في هذا السؤال المصيري مع فارس أبو فرحة ونتمنى أن نسمع آراءكم عن هذا الموضوع. اكتب تعليقك أدناه.

حلقة ١٣: قصة حقيقية عن قوة الغفران
يشاركنا فارس أبو فرحة بقصة واقعية عن شاب عراقي تعرّض لأصعب أنواع الأذى ولكنه انتصر عليها عن طريق الغفران. وصف أحدهم عدم الغفران بالعبارة التالية: "أنت تتجرع السمّ متمنياً أن يصاب الآخرون بالأذى." إن عدم الغفران هو فخ نقع فيه كلنا نتيجة تعرّضنا للأذى من الآخرين. وللأسف، إن عدم الغفران هو من أخطر الأمور التي تؤذينا وتسمم أفكارنا وتقيّدنا في سجن يحرمنا من اختبار السعادة والسلام الحقيقي. لماذا لا نستطيع الغفران لمن أخطأ إلينا؟ اكتب تعليقك أدناه.